Pour le plaisir de ceux qui s'attendent a un blog pro BenAli

Ridicule des leches-culs tunisiens et du president dictateur Alors que nos souffrances se multiplient

Sunday, January 27, 2008

شوفوا ازاي ... ديكتاتور تونس يدعو الى المزيد من تطوير منظمة حقوق الانسان في تونس

شوفوا ازاي ... ديكتاتور تونس يدعو الى المزيد من تطوير منظمة حقوق الانسان في تونس


 طالب ديكتاتور تونس  زين العابدين بن علي بالمزيد من تطوير منظومة حقوق الإنسان والحريات الأساسية فى بلاده خلال العام الجاري - وكأن الشعب التونسي هو الذي يمنع ويرفض - وقال  بن على الذي هدد بمقاطعة معرض الكتاب في القاهرة بسبب توزيع كتاب عنه فى كلمة ألقاها الخميس أمام رؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية المعتمدين فى بلاده إن تونس ستعمل على "تطوير الهيئة العليا لحقوق الإنسان والحريات الأساسية من خلال الارتقاء بالأحكام المنظمة لها إلى مرتبة قانون، وتمكينها كمؤسسة وطنية لحقوق الإنسان من الاستقلال الإدارى والمالي" وأضاف ديكتاتور تونس الذي تغص سجونه بسجناء الرأي أن عملية التطوير ستشمل أيضا مراجعة تركيبة هذه الهيئة بما يدعم التواصل بين الدولة ومكونات المجتمع المدنى وتعزيز اختصاصها تأكيدا لدورها فى مجال النهوض بحقوق الإنسان وحمايتها



Link pour cet Article  
Arab Times

Blogged with Flock

Friday, January 18, 2008

BenAli encore en action

تونس تهدد بالانسحاب من المشاركة في معرض الكتاب في القاهرة اذا تم السماح ببيع كتاب صديقنا الجنرال زين العابدين بن عليعرب تايمز - خاصهددت تونس بالانسحاب من المشاركة في معرض الكتاب الدولي الذي يقام بعد ايام في القاهرة اذا سمحت الجهة المسئولة عن المعرض ببيع النسخة العربية من كتاب بعنوان اسرار صديقنا الجنرال زين العابدين بن علي وهو الكتاب الذي يكشف النقاب عن ان الرئيس التونسي لم يكمل تعليمهيتحدث كتاب ''صديقنا الجنرال زين العابدين بن علي''، الذي يقع في 274 صفحة، عن نظام حكم زين العابدين بن علي وتجاوزاته· إذ ويتناول في ثلاثة أقسام تضم عشرة فصول وملاحق، رواية مخالفة لسيرة الرئيس التونسي الرسمية، إذ يحوي الكتاب معلومات كثيرة عنه بعضها شخصي للغاية· وهي تعكس، حسب رأي الكاتبين، نفسية محددة تتجلى أيضا في أسلوب الحكم· ومن ذلك على سبيل المثال حرصه على صبغ شعره بالزيت وفي هذا السياق يورد الكتاب أن السلطات التونسية أتلفت عام 1997م ملحق مجلة ''لونوفيل أفريك آزي''، الأسبوعية التي حوت صورة رئيس الدولة بشعر خطه الشيب، ومن الأمور ''الشخصية'' الأخرى التي تعرض لها مؤلفا الكتاب مسألة التحصيل العلمي للرئيس حيث ينفيان حصوله على أي مؤهل علمي، ويؤكدان أنه لم ينه دراسته، بل ترك مقاعد الدراسة في الصف الخامس، أي قبل تحصيل البكالوريا بثلاث سنوات· مما دفع بأسبوعية ''ليكسبرس'' الفرنسية إلى أن تطلق عليه لقب ''بكالوريا ناقص .''3 ويناقض المؤلفان في هذا الصدد ما نقله الكاتب الصحفي جان دانييل، رئيس تحرير مجلة ''نوفيل أوبسرفاتور'' الفرنسية من أن زين العابدين بن علي درس الحقوق بعد استقلال تونسيتابع المؤلفان مسيرة بن علي حيث يؤكدان أن حماه الجنرال كافي أرسله في دورة في المدرسة العسكرية العليا للاستخبارات والأمن في ''بلتيمور'' بالولايات المتحدة، وأنه تسلم الأمن العسكري التونسي بعد انتهاء الدورة ويلاحق الكاتبان مسيرة الرئيس التونسي منذ تعيينه ملحقا عسكريا في الرباط، إلى مدير للأمن الوطني عام 1978، إلى تعيينه سفيرا لتونس في العاصمة البولندية عام 1980، وحتى عودته إلى تونس عام 1984 رئيسا للإدارة الوطنية للأمن اي المخابرات حيث تابع ترقيه إلى منصب وزير دولة، ثم وزيرا مفوضا، ثم وزيرا للداخلية، ثم رئيسا للوزراء ويلاحظ المؤلفان أن صعود الرئيس التونسي في المناصب حصل في مراحل مواجهة دامية في أحيان كثيرة مع المعارضة التونسية القومية العربية والنقابية والإسلامية· ويضم الكتاب عددا هائلا من المعلومات عن تونس ورجالاتها في المرحلة موضوع الكتاب، مما يوحي بامتلاك المؤلفين أرشيفا خاصا ومما يوحي بأنهما اعتمدا على معلومات المعارضة التونسية، وربما على معلومات من داخل المؤسسة الفرنسية ويشير الكتاب إلى أنه في عشية ''انقلاب زين العابدين'' على الرئيس التونسي الأسبق الحبيب بورقيبة، كشف بورقيبة لابنة أخيه نيته في إقالة زين العابدين بن علي من رئاسة الوزراء وتعيين محمد الصياح بدلاً عنه· وهو ما سرع، حسب الكاتبين، بعملية الإطاحة بالرئيس التونسي الأسبق يوم 7 نوفمبر .1987تواصل السلطات التونسية ملاحقة كتاب ''صديقنا الجنرال زين العابدين بن علي·· وجه المعجزة التونسية الحقيقي''، فقد طلبت السفارة التونسية في بيروت من السلطات اللبنانية المختصة منع توزيع الكتاب في مكتبات لبنان· ورغم الردود الإيجابية التي تلقتها، إلا أنها لم تبادر إلى الطلب من المكتبات التوقف عن بيعه· والسبب هو أن السلطات لا تستجيب لطلب وقف توزيع أي كتاب إلا إذا صدر من مرجعية دينية وطنية كما طلبت السلطات التونسية سحب ''صديقنا الجنرال'' من السلطات الأردنية التي بادرت إلى حظر توزيعه ومن المعروف أن السلطات الأردنية سبق لها أن لاحقت إصدارات دار ''قدمس'' السورية حيث منعت توزيع عدة كتب منها ''الملك عبد الله وشرق الأردن بين بريطانيا والحركة الصهيونية''، و''جذور الوصاية الأردنية''وكانت السفارة التونسية في دمشق قد احتجت في وقت سابق لدى وزارة الإعلام، على إجازتها تداول كتاب ''صديقنا الجنرال'' في السوق السورية· وجرى سحب الكتاب من الأسواق السورية، كما استهجنت أوساط ثقافية ردة الفعل التونسية، لأن الكتاب صدر في فرنسا منذ نحو عامين ولم تحتج عليه هناك· وحين دخل إلى سورية طالبت بسحبه على اعتبار أنه يمثل خرقاً للاتفاقيات الموقعة بين البلدين
Arabtimes.com

Blogged with Flock

THE OTHER FACE OF BENALI. VOTRE AMI DE TUNISIE.
=================